فرحة TV
الخميس 19 سبتمبر 2024 07:51 مـ 15 ربيع أول 1446 هـ
فرحة TV
رئيس مجلس الادارةوليد أبو عقيلرئيس التحريرسيد عبد النبي
وزير البترول يبحث مع جون أرديل نائب رئيس شركة إكسون موبيل العالمية القطرية شريك الطيران الرسمي لبطولة دوري أبطال أوروبا المُنظمة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) حزب تحيا مصر يزور كنائس محافظة السويس لتعزيز الإنتماء والولاء الوطني بين نسيج الوطن صباح الخير ”راندا البحيري بفيسبوك وإنستجرام محافظ البحيرةتفتتح اليوم مشروعات تنمويةخدميةهامةلتلبية احتياجات المواطنين من خدمات الصرف الصحي وتحقيق التنمية المستدامة في كافة القطاعات البحيرة.. تتواجد الآن 4 أتوبيسات نقل داخلي مخصصة لنقل الشباب إلى الملتقى التوظيفي كل نصف ساعه من مدخل المحافظة البحيرة..من أجل تطوير العمل بالادارات الزراعيةتغيرات جذرية في الزراعة تشهد مدينة العاشر من رمضان طفرة عمرانية غير مسبوقة واستثمارات ضخمة نيكول سابا ومصطفى حجاج يشعلون حفل افتتاح كافيه ولونج ”121” بكورنيش النيل الاعلامي سيد العايق يهنئ ماهر و بسنت بالخطوبه السعيده موقع فرحه يهنئ د. صلاح النادى بتكريمة بقاعة مؤتمرات جامعه طنطا النادي الأهلي يعلن في بيان رسمي تأجيل الصفقة الاجنبية

فرحة الطفولة وأهمية الرعاية والتربية

الأطفال هدية ثمينة للعالم، يجلبون الفرح والضحك والشعور بالعجب لحياتنا. أثناء نموهم وتطورهم، يتعلمون ويستكشفون ويكتشفون العالم من حولهم، ويشكلون عقولهم وشخصياتهم في هذه العملية.

تعتبر الطفولة هي فترة حرجة من التطور، حيث تضع الأساس لمستقبل الطفل النجاح والسعادة. خلال هذه السنوات المبكرة، يتعلم الأطفال المهارات الأساسية، مثل المهارات الاجتماعية والذكاء العاطفي وقدرات حل المشكلات، والتي ستخدمهم جيدًا طوال حياتهم.

يلعب الآباء والأمهات دورًا حيويًا في تشكيل السنوات الأولى للطفل. من خلال توفير بيئة رعاية، وتقديم مثال جيد، وتقديم التوجيه والدعم، فإنهم يساعدون الأطفال على التطور ليصبحوا أفرادًا واثقين وقادرين يتمتعون بصفات جيدة.

تعد فترة الطفولة هي وقت البراءة والفضول والإبداع. الأطفال فضوليون بطبيعتهم، وعقولهم منفتحة على التعلم والاستكشاف. تتميز هذه المرحلة من الحياة أيضًا بحس المرح والخيال وحب المغامرة. ويواجه العديد الأطفال خلال الفترات الأولى من الطفولة تحديات عدة رغم أنها هي وقت الفرح واللعب. وقد يواجهون صعوبات مثل التنمر وضغط الأقران والضغوط الأكاديمية، مما قد يؤثر على احترامهم لذاتهم وثقتهم.

يقع على عاتق المجتمع دعم الأطفال من خلال توفير بيئة آمنة ومستقرة لهم. والبيئة المغذية. يمكننا أيضًا أن نوفر لهم فرصًا للتعليم واللعب والتنشئة الاجتماعية، وهي أمور ضرورية لتنميتهم ورفاهيتهم.

يولد الأطفال بحوالي 300 عظمة، ولكن عند البلوغ، ينخفض هذا العدد إلى حوالي 206 عظمة، وأدمغة الأطفال قادرة على معالجة المعلومات بمعدل أسرع 10 مرات من البالغين. ومن المرجح أن يتعلم الأطفال ويتذكروا المعلومات الجديدة عندما يتم تقديمها بطريقة ممتعة وجذابة.

وختامًا الأطفال هم هدية ثمينة، يجلبون الفرح والضحك والشعور بالعجب لحياتنا. ومع نموهم وتطورهم، يتعلمون ويستكشفون ويكتشفون العالم من حولهم، ويشكلون عقولهم وشخصياتهم في هذه العملية. من خلال توفير بيئة رعاية لهم، وتقديم مثال جيد، وتقديم التوجيه والدعم، يمكننا مساعدتهم على التطور ليصبحوا أفرادًا واثقين وقادرين وعاطفين.