بقلم.د/أمينة عبد الرؤوف
كم افتخر حقا اننى ذكرته بأخى طارق الكيلانى لانه متعاون وليس أنانى ويحب الخير لغيره ويرسم البسمة على وجهه مهما كان يعانى .تحياتى لمن يتألم بحياته لكنه يفصل بعمله ويكون شخص تانى .حقااا هذا الرجل من الجنود المجهولة لاظهار الجهود المبذولة ولو بطريقة خرافية غير معقولة صورته انا وهو يصور وهو نائم على الأرض لتخرج صورته التى يصورها للدكتور طارق رحمى محافظ الغربية فى اجمل ذكرى وهو يقرأ الفاتحة على أرواح الشهداء .فهو نموذج المحبين للوطن الشرفاء اعزك الله اخى الغالى وصديقى المثالى ولى الشرف بهذه الصورة التى تضئ صفحتى كما تعودت بالنماذج المشرفة للوطن دمت سالما دائماً متحديا صديقى كل المحن .