بقلم المستشارة الإعلامية لمحافظة الغربية.د/أمينة عبد الرؤوف
كم أسعدنى اليوم دعوة راقية فى كنيسة الشهيد أبانوب بسمنود من مديرى وأستاذى وقائدى وأبى وأخى الغالى حقا تجمعت فيه كل هذه الألقاب لانه رجل صاحب عطاء بلا حساب ودائما تتذكره لكل عمل عظيم وهو دكتور /عبد الله إبراهيم كانت حقا دعوة راقية مثله لى انا وزوجى منصور لحضور تكريم السادة موجهى الدين المسيحى وتهنئتهم ببداية حياه جديدة سعيدة والراحة من الروتين الوظيفى وكان يشرف الحفل الأنبا كاراس أسقف المحلة الكبرى وتوابعها وشرف الحفل أيضا الأخ الفاضل وأستاذى وكيل مديرية التربية والتعليم /صبري بيك الدسوقى. .فعند حضورنا التكريم اقسم بالله شعرت اننى مع عائلتى فى جو ملئ بالإيخاء وسادت روح المحبة والمودة وعدم التكبر ومنتهى التواضع والتعاون من قيم وقامات سأذكرها فى العديد من المقالات لأن هذا اليوم كما ذكرنا جميعا ليس تكريم للإنجاز بل تكريم للإعجاز الرباني بأنه ألف بين المسيحى والمسلم وليست شعارات هذا واقع أراه بعينى دائما حقا المسلم والمسيحى يد واحدة ضد أى عدو خائن وهذا بفضل الله وتحت رعاية حبيبنا الغالى عبد الفتاح السيسى 🇪🇬👌✌️ تحيا مصر بهذا النصر ✌️🇪🇬 وهنا يظهر أخى الغالى المكرم على إنجازاته فى عمله وكان دائما لليد نظيف ا/سيدهم نصيف ونراه يضع دائما العلم بيده دليل على حبه لوطنه حفظ الله كل شريف ومازال الحديث لا ينتهى على هذا اليوم الرائع .متابعة ،