حقق الإعلان الرسمي الذي طرحته شركات سينرجي فيلمز ونيو سينشري وأفلام مصر العالمية لفيلمهم “موسى” أن الخدع والمؤثرات البصرية والجرافيكس المستخدمين في الفيلم قد نقلاً السينما المصرية لمرحلة مختلفة ومتميزة في مجال الجرافيكس والمؤثرات السمعية والبصرية.
وهو ما أكده العديد من صناع ومحبي السينما ومنهم المخرج أحمد مدحت الذي وجه الشكر لشركة اروما المصرية – تامر مرتضى- على نجاحها في تقديم مستوى غير مسبوق يؤكد دخولنا عصر جديد في هذا المجال سواء في فيلمي موسى أو العارف.
وكانت أروما صاحبة السبق في هذا المجال على مدار أكثر من 20 عاماً متواصلين قدمت فيهم مجموعة من أهم الأعمال الدرامية المصرية والعربية.
بل وهي أول شركة مصرية في الميديا تنشأ فرعا بها بمدينة دبي.
تدور الأحداث في إطار خيال علمي، عندما يجد يحيى نفسه وحيدا دون صديق، يقرر اختراع روبوت ويطلق عليه إسم (موسى)، ليصبح صديق له، ولكن الأمور تتطور وتنقلب ضد الجميع.
فيلم “موسى” مقرر عرضه يوم 11 أغسطس المقبل،وهو ملئ بأحدث تقنيات الجرافيكس العالمية.
العمل بطولة كريم محمود عبد العزيز، إياد نصار، صلاح عبد الله، أسماء أبو اليزيد، سارة الشامي، ومن إخراج بيتر ميمي.
الفيلم بدأ تصويره في أكتوبر الماضي، بعد عامين من التحضير والكتابة، ولكنه توقف نظراً لإنتشار فيروس كورونا، قبل أن يستأنف التصوير مرة أخرى.
حقق الإعلان الرسمي الذي طرحته شركات سينرجي فيلمز ونيو سينشري وأفلام مصر العالمية لفيلمهم “موسى” أن الخدع والمؤثرات البصرية والجرافيكس المستخدمين في الفيلم قد نقلاً السينما المصرية لمرحلة مختلفة ومتميزة في مجال الجرافيكس والمؤثرات السمعية والبصرية.
وهو ما أكده العديد من صناع ومحبي السينما ومنهم المخرج أحمد مدحت الذي وجه الشكر لشركة اروما المصرية – تامر مرتضى- على نجاحها في تقديم مستوى غير مسبوق يؤكد دخولنا عصر جديد في هذا المجال سواء في فيلمي موسى أو العارف.
وكانت أروما صاحبة السبق في هذا المجال على مدار أكثر من 20 عاماً متواصلين قدمت فيهم مجموعة من أهم الاعمال الدرامية المصرية والعربية. بل وهي أول شركة مصرية في الميديا تنشأ فرعا بها بمدينة دبي.
تدور الأحداث في إطار خيال علمي، عندما يجد يحيى نفسه وحيدا دون صديق، يقرر إختراع روبوت ويطلق عليه إسم (موسى)، ليصبح صديق له، ولكن الأمور تتطور وتنقلب ضد الجميع.
فيلم “موسى” مقرر عرضه يوم 11 أغسطس المقبل،وهو ملئ بأحدث تقنيات الجرافيكس العالمية.
العمل بطولة كريم محمود عبد العزيز، إياد نصار، صلاح عبد الله، أسماء أبو اليزيد، سارة الشامي، ومن إخراج بيتر ميمي.
الفيلم بدأ تصويره في أكتوبر الماضي، بعد عامين من التحضير والكتابة، ولكنه توقف نظراً لإنتشار فيروس كورونا، قبل أن يستأنف التصوير مرة أخرى.
كتبت – مروة حسن